مصطفي مشهور ..فقيه الدعوه
في مثل هذا اليوم 14 نوفمبر من عام 2002 ترجل فقيه الدعوة فضيلة الأخ الأستاذ المرشد العام للإخوان المسلمين
مصطفي مشهور
بعد رحلة طويلة مع الدعوة الإسلامية
تربية وفقها وعملا وقيادة
ترجل الفارس وبقيت ذكراه العطره وغرسه الطيب ومؤلفاته القيمة في فقه الدعوة لتتربي عليها الأجيال من بعده
رحل وما زالت كلماته التي تجلجل في أعماق النفوس يسمع صداها للآن حيث البشري بانتصار الإسلام والتمكين له
وتثبيت الأركان والصفات لدي الصف الإخواني
رحمك الله أستاذنا وبارك في غرسك وأقر عينك بنصرة الدعوة
وهذه مناسبة أدعو فيهاإخواني وأخواتي لجمع تراث الأستاذ من كتب ومواقف وصور علي الشبكة الإلكترونية وارسالها في تعلقاتهم كروابط من أجل المزيد من الاستفادة
وهذه بعض الروابط للاستفادة والاستزادة
رحمه الله رحمة واسهة
واسكنه فسيح جناته
وجمعنا واياه في مستر رحمته مع النبيين والصديقين والشهداء
رحمة الله على مرشدنا الحبيب ذلكم الرجل الذى كنت اكتفى بنظرة الى صورته فتقفز الى ذهنى و تسرى الى روحى وبشكل عجيب جملة من المعانى و القيم أستمدها من قسمات وجهه وكأن الزمن الذى قضاه فى دعوته قد سطرها على جبينه فما كنت انظر اليه رحمه الله الا وارى الربانية كأنها تشع من وجهه ومعانى التضحيه والجهاد والصمود وكأنها تمثلت أمامى رجلا وفى ذات الوقت أرى فى عينيه ذكاء ألمعيا لا تخطئه عين متفحص و حبا متدفقا لا يغفله قلب نابض و كنت أستشعر عند النظر الى صورته معنى الاثر الذى يقول ان النظر الى وجوه الصالحين عباده أشهد الله أنى أحببت هذا الرجل فى من مجرد صوره فما بالكم بمن قابله وعامله وعايشه نسأل الله العظيم أن يجمعنا به على خير فى صحبة المصطفى صلى الله عليه وسلم
بنت البنا
رحمه الله على مرشدنا الحبيب ولكم كنت اتمني اقبل يده فكان لى ابا روحيا وكنت لااتعدي الخامسه عشر من عمري ولكن حين كنت انظر اليه اري العزه والصمود والصبر
رحمه الله لكم كنت اتعلم منه الكثير من غير ان ينطق بكلمه
جزاه الله عنا وعن الاسلام خير الجزاء وتقبله الله فى فسيح جناته( اللهم امين)
leela sore graves mayank valsad previously preventive exposure lhkh subject debarment
lolikneri havaqatsu