حيا الله الدكتور أحمد جزاكم الله خيرا أستاذي على مرورك الكريم يشرفني أن أعرف رأيك في الموضوع الأخير الذي عدلته و حمد الله على سلامة اخواننا الدكتور غزلان و الدكتور حامد و الدكتور الغنيمي و ننتظر التدوينة القادمة بوركت لك سلام
بالطبع أتابع بشغف مدونة أستاذنا الفاضل دكتور أحمد عبد العاطى، بمجرد أن وجدت رابطا لها من خلال مدونة ا.مجدى سعد
وكنت انتظر فرصة مناسبة لأبدأ بها تعليقاتى ومشاركاتى فى مدونتكم الكريمة، ولعل فرصة التهانى بخروج د.غزلان ود.محيى ود.غنيم، هى فرصة طيبة لمشاركتكم التهنئة بخروجهم وأيضا تهنئتكم بهذه المدونة.
أستاذنا الفاضل هذا قدركم وقدركم أن تكون مدونتكم محل انظارنا وترقبنا، نرغب أن نسمع فيها دوما صوتا يجيب على كثير مما يدور حولنا ويشغل بالنا.
فكل الدعاء لكم ان يسدد الله كلماتكم وآرائكم لتكون مدونتكم بمثابة اشارات على الطريق نستفيد ونحن نطالعها من خبراتكم وتجاربكم وقصصكم، ونتلمس بها طريقنا فى وسط تلك الدهاليز المختلفة والمتنوعة التى نقبل عليها فى وقتنا الحاضر وأيامنا المقبلة.
أستاذنا الفاضل د. أحمد كل التحية لكم والتقدير على أمل ان نلقاكم مرة اخرى عن قريب وقريب جدا بأمر الله ترشدنا وتوجهنا وترقبنا عملنا فى صمت كما عرفتك ورأيتك اول مرة.
ولعل فرحتنا تكتمل قريبا بخروج كل المعتقلين والافراج عن المحالين للمحكمة العسكرية وليس هذا على الله بعزيز
اين انت يا د احمد مما يجرى على المدونات وعلى موقع الجماعه الرسمى وموقع مصريون من تنابز بين قاده الجماعه وبعض
حيا الله الدكتور أحمد
جزاكم الله خيرا أستاذي على مرورك الكريم
يشرفني أن أعرف رأيك في الموضوع الأخير الذي عدلته
و حمد الله على سلامة اخواننا الدكتور غزلان و الدكتور حامد و الدكتور الغنيمي
و ننتظر التدوينة القادمة
بوركت
لك سلام
الحمد لله
وعقبال باقي الاخوة الكرام
وعقبال ما نشوفك حدانا هنا يا دكتور
قريبا ان شاء الله
فرجه قريييييييييييييب
بالطبع أتابع بشغف مدونة أستاذنا الفاضل دكتور أحمد عبد العاطى، بمجرد أن وجدت رابطا لها من خلال مدونة ا.مجدى سعد
وكنت انتظر فرصة مناسبة لأبدأ بها تعليقاتى ومشاركاتى فى مدونتكم الكريمة، ولعل فرصة التهانى بخروج د.غزلان ود.محيى ود.غنيم، هى فرصة طيبة لمشاركتكم التهنئة بخروجهم وأيضا تهنئتكم بهذه المدونة.
أستاذنا الفاضل هذا قدركم وقدركم أن تكون مدونتكم محل انظارنا وترقبنا، نرغب أن نسمع فيها دوما صوتا يجيب على كثير مما يدور حولنا ويشغل بالنا.
فكل الدعاء لكم ان يسدد الله كلماتكم وآرائكم لتكون مدونتكم بمثابة اشارات على الطريق نستفيد ونحن نطالعها من خبراتكم وتجاربكم وقصصكم، ونتلمس بها طريقنا فى وسط تلك الدهاليز المختلفة والمتنوعة التى نقبل عليها فى وقتنا الحاضر وأيامنا المقبلة.
أستاذنا الفاضل د. أحمد كل التحية لكم والتقدير على أمل ان نلقاكم مرة اخرى عن قريب وقريب جدا بأمر الله ترشدنا وتوجهنا وترقبنا عملنا فى صمت كما عرفتك ورأيتك اول مرة.
ولعل فرحتنا تكتمل قريبا بخروج كل المعتقلين والافراج عن المحالين للمحكمة العسكرية وليس هذا على الله بعزيز