تدوينات قادمة

مستقبل العلاقة بين الإخوان والنظام

التنظيم الدولي للإخوان

شبابنا علي المنتديات

خواطر مسافر

استكمال ذكريات العمل الطلابي

قطار الدعوة وقطار الحياة

بأي حال عدت يا عيد ؟؟

اجتمعت الأمة بالملايين علي عرفة لكن لم تجتمع قلوبهم ولا كلمتهم علي نصرة قضايانا المصيرية فرح الناس بالعيد ونحن معهم لكنها فرحة منقوصة عساها تكتمل

شهيد الظلال

سيد قطب الشهيد الحي


في مثل هذا اليوم 29 أغسطس 1966 ارتقي إلي ربه شهيدا المفكر والأديب والرمز الإسلامي


سيد قطب


صاحب الظلال الذي طالما نهلت منه الأجيال

الأديب المفكر صاحب الجهد الوفير في قافلة دعوة الإخوان المسلمين


لن أتعرض هنا لمناقشة افكاره لأني لست أهلا لذلك


فمن عاصروه أو درسوا كتاباته وسيرته الذاتية واتفقوا او اختلفوا معه اولي بذلك


ولكن اقف عند تحوله من معاداة الفكرة الإسلامية للدفاع عنها وحمل لوائها في ظرف حرج


ثم غزارة وعمق انتاجه الكتابي والفكري رغم الانشغال ثم المحنه


وأخيرا ثباته علي الحق الذي مثل رمزا لجيل ونشرا للفكرة


ومن بعد زكاء دمائه العطرة التي دشنت بداية انهيار لنظام شمولي ديكتاتوري يتحمل إثم جرمه بإعدام الأطهار الأبرار في الدنيا قبل الآخرة


رحم الله الشهيد سيد قطب وتقبل جهاده وغفر ذلاته وطيب ذكراه


وهذا ملف عنه

2 comments:

  1. مصعب رجب يقول...
     

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أستاذنا الكريم :

    رحم الله شهيدنا الكريم الأستاذ سيد قطب .

    ما أريد أن أقوله هو أن السيد قطب رحمه الله ظلموه حيا وميتا
    ظلموه حيا بسجنه ثم إعدامه
    وظلموه ميتا بنسبة الفكر التكفيري إليه .

    أعتقد أن من أشد ما نحتاج إليه هو أن تخرج من الإخوان مراجعات لكتب الشهيد سيد قطب خصوصا ما تناول فيه فكرة الحاكمية لله وما يتصل بها من مفاهيم

    جزاكم الله خيرا
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  2. غير معرف يقول...
     

    رحم الله شهيد الاخوان الذى لازال حيا فى وجدان هذه الجماعة بفكره و كتبه و موقفه العظيم الذى نظل نتعلمه و نعلمه لاشبالنا و طلابنا و من يحتك بنا و يسمع عن هذا البطل الشهيد الذى رفض ان يكتب كلمه تاييد لظالم طالما ان السبابة تشهد بالوحدانية لله رب العالمين فى صلاته - و لكن ما يحزننى ان يتناول هذا الشهيد بعد ما قدمه من تضحيات فى سبيل هذا الدين بما لا يليق و للاسف من بعض الاخوان فاتمنى ان يصدر عن الاخوان ما يعيد لهذا البطل فضله و مكانته

إرسال تعليق